صور كرتون شلبي HD صور شركة المرعبين المحدودة Monsters

فى شركه تنتج الكهرباء من صريخ الأطفال كان يعمل شلبي وكرة البعبع وهما أصدقاء مقربين، يعملون سويا فى نفس الشركة وكان شلبي وحش مرموق جيد محبوب بين زملائه الوحوش بالشركة، ومديره السيد عنكبوت كانت تقيم فكرة الشركة على ارعاب الأطفال ليلا وهم نائمون كانوا يعيشون فى مدينه الرعب التي يعيش فيها جميع الوحوش، سويا كانوا يذهبون للعمل صباحا كل يوم ثم يعاودون للمنزل سويا، ولكن ذات يوم تبدل الحال وتبدل روتين يومهم فهناك طفله هربت من منزلها بعد اخافتها من شلبي واخترقت مقر الشركة، وجود طفله داخل الشركة كان يمثل كرثه لمدينه الوحوش بأكملها وليس مقر الشركة فا لا يجب ان يدخل البشر هذه المدينة، تشبثت الطفلة بفرو الوحش شلبي ولم يكن يعلم حتى راها صديقه كرة البعبع وركض ع صديقه محاولا ان إخفاء الطفلة حتى لا يراها زملائهم الوحوش.

صور كرتون شلبي:

اخذوا الطفلة واخذوها للمنزل سريعا فى سريه تامه حتى لا يفشى سرهم، كانت الطفلة شقيه ولطيفه تحب اللعب كثيرا ولكن كانت الوحوش تجهل التعامل مع الأطفال، والبشر فظلوا خائفين منها ظنا منهم انها قد تتسبب لهم بالمرض وجدت الطفلة، لعبه خاصه بكرة البعبع وقررت اللعب بها ولكن رفض كرة البعبع ذلك فظلت تصرخ بأعلى صوتها وهذا قد يتسبب فى اكتشاف سرهم فأعطها، لها كرة البعبع وقرر هو وشلبي اعادتها الي الشركة وعالم البشر فى اليوم التالي.

صور شركة المرعبين المحدودة:

تم تلبيس الطفل زي تنكري يشبه الوحش لتستطيع الدخول الي الشركة، بدون معرفة احد انها بشريه وحاولوا جاهدين ارجعاها ولكن الطفلة كانت تهرب منهم فى كل مره وتذهب للعب مع الأطفال، الوحوش الصغار وكان هناك سلحفاة تدعى اندل كان يكرهه شلبي وصديقه كرة البعبع كثيرا واكتشف سرهم وحاول ان يأخذ منهم الطفلة، وان يستخدم صراخها ليغش فى الشركة ويتفوق على شلبي ويأخذ مكانه فى الشركة هرب شلبي وكرة البعبع بالطفلة.

شاهد اكثر:

خلفيات سبايدرمان.

 

صور السمكة نيمو.

 

صور الجميلة والوحش.

ليرجعها الي عالم البشر قبل ان يأخذها أندل ويعذبها ويغش بصريخها ظلوا يهربوا بالطفلة لترجع الي والدتها وأندل وراهم ليأخذ منهم الطفلة، حتى استطاعوا ان يعيدوا الطفلة الي بيتها ويودعوها الوداع الأخير، بكى شلبي واحتضن الطفلة وعادت الطفلة الي أهلها وتخلص شلبي من أندل ومن مديرهم الرجل العنكبوت وعادت الشركة، الي طبيعتها ولكن بدل من ارعاب الأطفال أصبحوا يضحكوا الأطفال ليعيشوا فى سلام.