صور اقتباسات دينية ولا أروع _ اقتباسات دينية مزخرفة

اقتباسات دينية مأخوذة من الكتاب والسنه، وهما مصدر التشريع الأول الذي يؤخذ منه الأحكام والأوامر والنواهي في الدين الإسلامي فعلى المسلمين إتباعها واتباع صور المأخوذ من السلف الصالح وهم صحابه رسول الله والتابعين وأتباع التابعين الذين امتثلوا أوامر ونواهي الكتاب والسنه، يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفه عين، ماذا يفعل العبد حينما تعجز بشريته عن إيجاد حلول لما يتعرض له حينما يكن في تيهٍ من أمره حينما يؤمن بكثره خطأه وبشريته وتخبطه فيسعى هروله إلى الله ويناجيه باسمه الأعظم مؤمنًا بأنه الحيّ الذي لا يموت القيوم القائم بأمور عباده مستغيثًا برحمته التي وسعت كل شيء، بأن يصلح له أموره كلها سرها وعلانيتها القلبية منها وأعمال الجوارح، وألا يهمله إلى نفسه ولو لوهله فيفسد فيها أموره فاللهم تغمدنا برحمتك.

صور اقتباسات دينية:

لا يكلف الله نفسًا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت، الآية هذه الآية نزلت بعدما أخبر النبي صحابته أنهم محاسبون على ما يقرون في نفوسهم، فقالوا سمعنا وأطعنا ولرحمه الله بهم وعلمه أنهم لا يستطيعون فرفع عنهم الحرج وأخبرنا بأننا محاسبون على ما نفعل وتكسب أيدينا ولا نحاسب على ما نهمّ به، بل إن همّ الإنسان بفعل حرام وكف عنه جوزي على ذلك كما أننا لا نكلف من المصائب والأقدار إلا ويعلم الله أننا نسع هذه المصيبة وهذا القدر أو الابتلاء وأمور الحياه عامه فيجازى الإنسان على صبره، ويسأل المؤمنون الله عزوجل ألا يؤاخذهم على نسيانهم أو خطأهم وأن يعفو عنهم ويغفر لهم.

اقتباسات دينية مزخرفة:

فالإنسان كثير الذنوب وخطاء وأن لا يحمل عليهم إصرًا وثقلًا في الأوامر كما أمر قوم موسى عليه السلام بأن يتوبوا بقتل أنفسهم، فقد رفع الله عنا الحرج وتوبتنا بالاستغفار ونسأل الله العفو والمغفرة، فالعفو أن يمحو الذنوب والمعاصي من السجل يوم الحساب ولا تذكر أبدًا لأن الله تعالى ينسيها من قلب المؤمن ومكان السيئات تثبت حسنات وهذا فيه فضل من الله على المؤمن، والغفران أن يمحو الذنوب والمعاصي من السجل يوم الحساب وتذكر يوم الحساب ولا تمحى من قلب المؤمن لذا فالعفو أعم وأشمل من المغفرة فاللهم اعف عنا واغفر لنا وارحمنا.

شاهد اكثر:

صور الصلاة علي النبي.

 

خلفيات استغفار عظيمة.

 

صور أدعية دينية.

كانت هذه بعض اقتباسات دينيه أحدها من الكتاب والأخرى من السنه، تبين لنا رحمه الله عزوجل التي وسعت كل شيء فهو الرحمن الرحيم، وتبين عفوه وغفرانه والفرق بينهما فهو العفو الغفور الذي لولا عفوه وغفرانه لهلكنا، فنسأل الله عزوجل أن يتغمدنا برحمته كما سأله نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.